حضور قوي ورهيب على الساحة السياسية بالجيزة لمطالبة ”محمد علي” بالترشح للبرلمان


يواصل النائب محمد على عبدالحميد عضو مجلس النواب عن دائرة الطالبية والعمرانية والسياسى البارز الرجل الصعيدى الملقب بـ وزير السعادة ونائب الغلابة الذى رسم صورة مشرقة للسياسى الوطني الذي لا يكتفي بتحقيق النجاحات لنفسه فقط، بل يجعل من نجاحه جسرًا لخدمة الناس وفتح آفاق جديدة للتنمية بمحافظة الجيزة وخاصة فى دائرة الطالبية والعمرانية وضواحيها والتى كانت تعرف سابقا بدائرة تكسير العظام .
نجح “ محمد عبدالحميد ” خلال السنوات الكثيرة الماضية من خلال تقلدة منصب وكيل اول اللجنه الاقتصادية بمجلس النواب ان يضع دائرته وأبنائها على طاولة اهتمامات الحكومه واستطاع خلال تمثيله النيابى ان يدخل كافة الخدمات لاهالى الدائرة وخاصة المناطق البعيدة المنعزلة ووضعها محل اهتمام والسعى فى دخولها ضمن اهتمامات الحكومه من خدمات مثل رصف العديد من الطرق والاهتمام بالمنظومه الصحية والتعليمية الامر الذى جعله يشار اليه بين ابناء دائرته "بالبنان " ولقبوة بنائب الغلابه .
لا يتوقف عطاء محمد عبدالحميد عند حصولة على دعم الحكومه لابناء دائرته بل يضع دائمًا فرص العمل للشباب في مقدمة أولوياته، ومساعدة الحالات الأكثر احتياجًا حيث يسعى باستمرار لتوفير أكبر عدد ممكن من فرص العمل الخاصة من الكوادر الشابة وإتاحة بيئة عمل تليق بطموحاتهم، إيمانًا منه بأن الشباب هم المحرك الأساسي للتنمية في مصر.
ومع هذا الحضور القوي الرهيب على الساحة السياسية، يتساءل الكثيرون:
هل يفعلها محمد عبدالحميد في ان يخوض الانتخابات البرلمانية القادمة ليكمل مسيرته في خدمة الناس ولكن هذه المرة تحت قبة برلمان 2026 ؟
الإجابة قد تحملها الأيام المقبلة، لكن المؤكد أن محمد عبدالحميد صاحب لقب “وزير السعادة” أثبت أنه قريب من المواطن، يسعى لتلبية احتياجاته، ويمد يده دائمًا بالعطاء في وقت أصبحت فيه المصداقية والالتزام أندر ما يكون.