المنتدى العربي للذكاء الاصطناعي يختار الصحفي «محمد لطفي» سفيرًا للذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار والمسؤولية الرقمية

أعلن المنتدى العربي للذكاء الاصطناعي، اليوم، عن تشكيل مجلس أخلاقيات الذكاء الاصطناعي والذي يتراسه الدكتور معتز خورشيد وزير التعليم العالي الأسبق، والدكتور طارق خليل رئيس جامعة النيل السابق نائبًا للرئيس ، الدكتور سامي نصار نائبًا للرئيس.

كما تم الإعلان عن اختيار الكاتب الصحفي محمد لطفي رئيس تحرير مجلة ومنصة اي سي تي بيزنس ورئيس شعبة صحفي الاتصالات بنقابة الصحفيين سفيراً للذكاء الاصطناعي وعضوا مجلس أخلاقيات الذكاء الاصطناعي.

وتم تشكيل مجلس سفراء الذكاء الاصطناعي، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة تقنيات الذكاء الاصطناعي وتوظيفها بشكل مسؤول يخدم التنمية المستدامة ويدعم الابتكار في مختلف القطاعات.

ويضم المجلس نخبة من الخبراء والأكاديميين ورواد الأعمال من مختلف التخصصات، ليكون منصة حوار وتعاون بين صناع القرار والمجتمع العلمي والقطاع الخاص. وسيعمل المجلس على رفع مستوى الوعي المجتمعي، وبناء جسور المعرفة، ومتابعة أحدث التطورات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى اقتراح مبادرات ومشاريع عملية تسهم في تسريع التحول الرقمي.

وأكد القائمون على المجلس أن دوره لن يقتصر على الجانب التوعوي، بل سيمتد ليشمل دعم المواهب الناشئة، وتبني أفضل الممارسات الأخلاقية، وتعزيز الاستخدام المسؤول للتقنيات الذكية بما يتماشى مع القيم الإنسانية والاعتبارات الأمنية.

ومن المتوقع أن يطلق مجلس سفراء الذكاء الاصطناعي خلال الفترة المقبلة سلسلة من البرامج التدريبية والندوات المتخصصة، إلى جانب مبادرات تعاون مع مؤسسات تعليمية وتقنية عالمية، مما يجعله منصة رائدة لتبادل الخبرات وصياغة مستقبل أكثر ابتكارًا.

يذكر أن المنتدى العربي للذكاء الاصطناعي يهدف إلى تعزيز التعاون العربي في مجال الذكاء الاصطناعي وتسهيل تبادل الخبرات والرؤى حول أحدث التطورات والتحديات ومناقشة خارطة طريق الريادة التكنولوجية وزيادة الاستثمارات في هذا المجال ووضع خارطة طريق واضحة للعمل المشترك بما يضمن خدمة الابتكار مع التكنولوجية وزيادة الاستثمارات في هذا المجال ووضع خارطة طريق واضحة للعمل المشترك بما يضمن خدمة الابتكار مع احترام خصوصية وقيم المجتمع العربي.

في مجال الذكاء الاصطناعي وتسهيل تبادل الخبرات والرؤى حول أحدث التطورات والتحديات ومناقشة خارطة طريق الريادة التكنولوجية وزيادة الاستثمارات في هذا المجال ووضع خارطة طريق واضحة للعمل المشترك بما يضمن خدمة الابتكار مع احترام خصوصية وقيم المجتمع العربي.