رزق الله عضو النواب في حفل سحور رمضاني فني وحواري”الله محبة”و”رمضان كريم”

أقامت آمال رزق الله عضو مجلس النواب عن الإسماعيلية مأدبة سحور لعدد من إعلاميات المحافظة وبعض من رموز العمل العام بالمدينة،وذلك قبل انتهاء شهر رمضان الكريم بفندق ونادي جولدن جويل القوات المسلحة بالإسماعيلية .

تضمنت دعوة السحور حضور فقرة فنية خاصة بأغاني الزمن الجميل والطرح الأصيل وعدد من الأغاني والأناشيد الرمضانية للمطرب المبدع كريم صالح والمطربة إسراء، كما تضمنت الدعوة وجبة دسمة في الحوار السياسي وأهم المتغيرات الطارئة على الشأن العام المصري آخرها تأدية الرئيس عبد الفتاح السيسي اليمين الدستورية لولاية جديدة أمام مجلس النواب.

وأعلنت النائبة آمال رزق الله عضو مجلس النواب بداية وأثناء كلمتها الترحابية عن سعادتها البالغة كعضو في البرلمان المصري بالحديث عن المجلس الجديد الذي تم تشيده على أرض العاصمة الإدارية الجديدة والذي يقع على مساحة 25فدان يتسع ل1000عضو ،مثمنا دور الدولة المصرية في إنجاز هذا الصرح العظيم الذي يعد معجزة معماريةداخل إنجاز صريح عظيم يسمى العاصمة الإدارية الجديدة.

وقالت ان اليمين الدستورية الرئيس السيسي تضمنت كلمة وطنية قوية ما بين تبني استيرجاتيات تعظم موارد مصر الاقتصادية وتبني إصلاح مؤسسي شامل واستكمال مسيرة البناء .

كما تطرق الحوار إلي ضرورة صياغة مشروع قانون الأحوال الشخصية يعالج كل جوانب القصور لحقوق المرأة بما يضمن استقرار الأسرة المصرية ويحفظ آدمية المرأة.

وأعلنت رزق الله حرصها الدائم كنائبة قبطية بالاستمتاع بأجواء شهر رمضان الكريم المليىء والتراحم والخيرات والرحمات والمسرات بالالتقاء بعدد من الصديقات المقربات سواء من إعلاميات الإسماعيلية أو سيدات العمل العام معربة عن تمنيها في الإفطار مع كل سيدات الإسماعيلية والتحاور المباشر معهن مؤكدة إنها تستعيض عن ذلك بفتح باب مكتبها هواتفها على مدار اليوم، مشيرة إلي اعتزازها بلقبئها نائبة المساجد .

فيما وجهت في ختام دعوة مأدبة السحور أن المرأة المصرية قادرة دوما على صنع المستحيل ومساندة وطنها والعمل دائما على حفظ أمنه، مختتمة دعوتها قائلة الله محبة ورمضان كريم وعيد سعيد بإذن الله.

حضر مأدبة السحور،لبنى زكي مقرر فرع المجلس القومي للمرأة بالإسماعيلية، والإعلاميات منال مدبولي، ود سمر جابر ،و د عبير فايز، ومنى عباس، والكاتبة والرواية الصحفية عبير العربي ،ومن رموز العمل العام داليا الصباح.