الجمعة 22 أغسطس 2025 03:11 صـ 27 صفر 1447هـ

رئيس التحرير محمد يوسف رئيس مجلس الإدارة خالد فؤاد حبيب

رئيس التحرير محمد يوسف رئيس مجلس الإدارة خالد فؤاد حبيب

آراء وكتاب

من المسؤل عن قضية مروة ؟!

الهوية والجدل القانوني والإعلاميين. قضية مروه التي تدعي أنها ابنة الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، الكثير من الجدل والنقاشات على الساحة القانونية والإعلامية. فكثير من الأسئلة تطرح حول من هو المسؤول الحقيقي عن تربيتها، ومدى صدق ادعاءاتها، وما يمكن أن يترتب على هذا الجدل من تبعات قانونية واجتماعية.

تدعي مروه أن والدتها هي الفنانة إيمان الطوخي، التي اعتزلت الفن بعد مسيرة فنية ، وهو ما يزيد من حدة التوتر الإعلامي حول هذه القضية. ولكن من هو الأب الشرعي الحقيقي لهذه الفتاة؟ السؤال يبقى معلقًا وبدون إجابة واضحة، مما يفتح المجال للتآويل والنظريات المختلفة.

تتجه الأنظار إلى الجهات المسؤولة، حيث لم تطلب بعد العائلة التي تبنت مروى منذ طفولتها للإدلاء بشهادتها أو لتوضيح الأمور. وهذا يطرح تساؤلات عن أسباب الغموض المحيط بهذه القضية، وما إذا كانت هناك محاولات لتفادي التورط في الأمور القانونية المعقدة.

إلى جانب ذلك، يظل وجود إيمان الطوخي على الساحة غامضًا، حيث يُفترض أن تدلي بدلوها في هذه القضية، لا سيما فيما يتعلق بحالتها الاجتماعية. هل هي متزوجة بشكل شرعي؟ أم أنها لا تزال عذراء كما ترددت شائعات في بعض الأوساط الإعلامية؟ يأتي هذا التساؤل في سياق الحاجة إلى معرفة المزيد عن ظروف التربية والنشأة التي عاشتها مروه

تتفاعل الوسائل الإعلامية مع هذه القضية بشكل مكثف، حيث تنشر الصحف وتقاريرها أبعادًا مختلفة للقصة، مكونةً بذلك ولوحات متعددة من الآراء والمعلومات. وهذا ما يوجب على الجهات الرسمية التدخل بسرعة لمتابعة التحقيقات، فالصورة العامة لمروى وادعاءاتها تحتاج إلى توضيح رسمي.

في خضم التعقيدات القانونية والإعلامية، تظل قضية مروه مثالًا صارخًا على كيفية تأثير الشائعات والجدل العام على الأفراد. إذ تُظهر هذه القضايا أهمية مصداقية المعلومات ودور الجهات الرسمية في الكشف عن الحقائق. يبقى سؤال الهوية، والشرعية، والإرث عالقًا في الأذهان، مما يتطلب تحقيقًا شاملاً وموسّعًا.

في النهاية، تبقى قضية مروه قيد النقاش، ومن المتوقع أن تثير المزيد من الجدل حتى تُحسم رسميًا. تسلط هذه القضية الضوء على أهمية البعد القانوني والاجتماعي في مسائل الهوية والنسب، وتبين لنا كيف يمكن لتجارب الأفراد أن تأخذ بعدًا أكبر في مجتمعاتنا.
: حيث أن تكفل الدوله حماية الطفوله والامومه، وترعي الاطڤال، وتعمل على يتهيئة الظروف المحيطه بهم من أجل التنشءه السليمه والصحيحه
من كافة النواحي في ايطار من الحريه والكرامه والانسانيه
بقصد الطفل في مجال الرعايه ال صحيه المنصوص عليها فيي القانون في كل من لم يبلغ ثماني عشر سنه ميلاديه كامله
ويكون إثبات سن الطفل بموجب شهادة ميلاد أو بطاقه شخصيه
أو مستند رسمي آخر
وتكون الي حماية الطفل ومصالحه الاوليه في جميع القرارات أو الإجراءات المتعلقه ب الطفوله ، اذا كانت الجهه التي تصدرها تبإشرها.


لأن لا يجوز أن ينسب اي طفل الي غير و الديه ويحظر من التبني
وان المآده خمسه تنص ان لكل طفل اسم يميزه ويسجل هذا الاسم عند الميلاد في سجلات المواليد وفقا الي أحكام القانون
ولا يجوز ان يكون الأسم منطويا علي تحقير او مهانه لكرامة الطفل
وماده ٦، تنص. ان لكل طفل الحق في ان تكون له جنسيه وفقا الي احكام القانون الخاص بالجنسيات المصريه
وان يتمتع كل طفل پالرعايه
وجميع حقوقه الشرعيه
ولماذا فى قضية مروه التى تزعم انها ابيها الرئيس مبارك
او أن أمها الفنانه ايمان الطوخي
للأسف شيء في شيء من الشك والغموض ڤگيف محامي الدفاع
لن يكون عنده الادله الجنائيه الصحيحه من أجل معرفة تحاليل DNA علي الطفله و الاب والام لمعرفة النتيجه أن كانت مطابقه ام لا قبل وفاة الرءيس مبارك
من اجل إثبات نسب هذه الفتاه التي لفتت إنظار الصحافه
والراي العام.
فالماذا لن يقدم طلب الي المحكمه المختصه بملف هذه القضيه ويطلب فيه استدعاء
الفنانه ايمان الطوخي التي تختفي عن الانظار وتخاف من ال تحقيق معها علنا إمام ساحة القضاء
فالو اثبت الطب الشرعي الادله
الكافيه علي ان آيمان عذراء لن تتزوج فهذا دليل كافي وان كانت ليست عذراء فهل تنسب البنت بالقوه الي الرءيس مبارك؟
أو لو الطب الشرعي اكد أن الفنانه لن تتزوج
فما هي علاقة ايمان بالمزوعمه
ابنة مبارك
ومنذ كم عام ايمان علي علاقه بمروه
وكذلگ اين الأسره التي تبنت
طفله بلا اب آو والده لها
أو أقارب كذلك
ومن ها يكتب طفلا غير منسوب
الي ابوين
وهذه مسؤليه جنائيه كذلك.
ومن الواجب معرفة اسم الطبيب أو المولدات أو المساعدات التى شهدت ميلاد
الطفله مروه علي أيديهم
لاثبات الواقعه
لأن مكتب سجلات المواليد
التابعه إلى وزارة الصحه من تتلقى اي بلاغ صادر من اى شخص او جهه

واي مولود لازم يقيد في خلال خمس عشر يوما من تاريخ حدوث الولاده
وان التبليغ أن وجد فى مكتب صحه قد ٧ تتبناه الجهات التنفيذيه
حتى لو كان في قريه فيكون علي العمده ارسال التبليغات
الي مكتب الصحه أو الجهه الصحيه في خلال سبعة أيام

من تاريخ التبليغ
وعلي مكتب الصحه ارسال التبلغيات الي مكتب السجل المدني من أجل قيدها في سجل المواليد
مع مرعاة أن الاشخاص المبلغيين عن ولادة الطفل لازم أن يشهدوا بالواقعه فاذا كان والد الطفل اذا كان حإضر
وان والدة الطفل شريطه الي إثبات العلاقه الزوجيه على النحو الذي تببنته اللاءحه
التنفيذيه
حتي لو كانت الأم وضعت الطفل في إحدي المؤسسات
العقابيه ودور الحجر الصحي
وغيرها من الاماكن التي تقع فيها الولادات.


فااين الاشخاص الذين بلغوا
الدواءر المسؤله عن ميلاد الطفله
مروه وهل هم من اقارب الطفله
من ناحية الأبوين ام لا؟ ام من الصهر
وإذا كان عدم التپليغ في المواعيد المقرره فا لا يجوز
غير التبليغ من الأشخاص السابق ذكرهم
وقد يجب علي الأطباء المسموح لهم بمزاولة مهنة التوليد
ان يكونوا على وعيا كبيرا
وعلي مفتش الصحه بنفس المضمون بعد توقيع الگشف الطبى اذا طلب منهم ذلك فى
تلك ال حالات التي فيها مشاكل
ومساءلات قضاءيه
من أجل معرفة تاريخ الولاده و
نوع الطفل ذكر ام انثي
واسم الوالدين ولقبهما و جنسياتهما وديانتهما ومحل اقامتهما ومهنتهما ومحل اقامتهما معلوم للمبلغ.


واي قرار بيانات يضيفهما وزير الداخليه بقرار مع الاتفاق مع وزير الصحه
وعلى امين السجل المدني تحرير شهادة الميلاد على النموذج المعد لقيد الواقعه
وتسليم شهادة الميلاد اليي رب الأسره بعد ال تحقيق من شخصيته
: فهل الطفله التى تزعم انها ابنة الرئيس مبارك وتنسب نفسها له
هل بدون اي ادله أو شهود معها لكي يكون معها حجه او دليل من جهات رسميه تقر بذلك
حيث أن لو ذهبت الفنانه ايمان الطوخي سواء في الوقت الذي تم فيه ميلاد هذه الطفله
ولو نكرت ايمان امومتها
فما كان إلى ال قضيه اي ذيل
الي الان.


ولماذا لن تباشر ايمان القضيه المتهمه فيها بأنها أما أو زوجة
الي رئيس مبارك
و لن تتحرك ولا تهتم ولا تبالي
ما يقال عنها من الإعلام
والاجهزه الرقابيه فى الدوله
لان الصمت سوف يؤدي إلي أضرار كثيره وان التهمه التي تلفقت الي مبارك بعد موته سوف تؤدي تشويه سمعة رجل تاريخي كان رئيسا إلى شعب مصر وقد قهر الكيان الصهيونى في حرب ثلاث وسبعين وان سمعة مبارك طيبه وان صمت المسؤلين سوف يؤدي إلى مشاكل اجتماعيه عند أسرة مبارك
وان اغلب البشر قد يغلطون
ولا يعترفون پخطاءهم
والقضايا الاجتماعيه كثيره
و ان الشرع له لوائح قد حرمها
الله عز و جل.


فمثلا اذا كان الوالدان من المحارم فلا يذكر أسماهما
وأما بالنسبه الي غير المسلمين
اذا كان الوالد تزوجا وكان المولود من غير زوجته الشرعيه
فلا يذكر اسمهما الا ان كانت الولاده قبل الزواج أو بعد فسخه
ولذلك عدا الاشخاص الذين يعتنقون دينا يجيز تعدد الزوجات
وقد تحدد اللاءحه التنفيذيه البيانات التي تذكر في شهادة الميلاد
حيث أن القانون قد يعاقب كل من يخالف القانون.

فااين شهادة التطعيم التي تحملها الطفله مروه منذ الميلاد
وفقا الي التنظيم
واين العائله التى نشاءت فيها
البنت التي تدعي انها ابنة مبارك
حتي يدلوا بشهاداتهم أمام الجهات المختصه بشأن هذه القضيه.

وان قانون العقوبات له أحكام
ومواد لازم ان تطبق علي كل من سولت لهم أنفسهم.: ومن الواجب أن تكون القيادات
لها اسلوب متطور من أجل جمع كل المعلومات والبيانات لكي يناسب الأسلوب الموجه
وان لكل متخصص درجه عاليه
يقوم بها.


وقد تحدث مشاكل في عدم مراقبة الدوله والأسره
وان كل يوم قضيه من هذا النوع تخص النسب ومن الناس من يتاجر في سمعة البشر و تشويه سمعة بعض المسؤلين
ومن الناس من ينظر اليي النسب والمال فقط ولا يهمهم ماذا يقال عنهم.

مروة بنت مبارك ايمان الطوخي الرئيس مبارك