وطنى مخلص يدفع ثمن مواقفة الوطنية .. محبى الشيخ زايد : هذه شهادتنا فى حق فكرى الهوارى

أكدت رابطة محبى نادى الشيخ زايد دعمها ومساندتها للكابتن فكرى الهوارى رئيس النادى ضد الشائعات والفيديوهات المفبركة التي يروجها النصاب الهارب أكرم مصطفى أمين صندوق النادى السابق بعد تصدية لواقعة سرقة للنصاب الهارب الذي عرض جهاز جاكوزي قام بسرقتة من سيدة أعمال غلى النادي لشرائة ..ولكن الكابتن فكرى الهوارى وقف له بالمرصاد مازال هذا المجرم صاحب التسجيلات المفبركة كما أكدت النيابة والمباحث هارب من العدالة رغم قرارات الضبط والأحضار التى صدرت بحقه.. وإالى نص البيان .

كلما أشتد الصراع قسوة …كلما ازداد النصر مجدا ..كلما اشتدت الشدائد .. كلما ظهر العظماء ..و المحنة تصنع الرجال ..في مصائب البلد دائما كان موجودا ..تصدر للإرهاب بصدر عار ..وكاد أن يفقد حياتة بسبب مواقفه الوطنية.. لا أحد يراهن على وطنيتة ..قي الوقت الذي تواري فيه الكثير ..وقف صامدا قي وجه الإرهابين ..لا يخشي في الحق لومة لائم ..أنة أبن زايد البار الكابتن فكري الهواري رئيس نادي الشيخ زايد ..الذي نالته الشائعات في الفترة الاخيرة بسبب واقفه الوطنية وتصديه للفساد والمفسدين من حفنة من أعداء البلد ..وأحد انصار الجماعة الأرهابية .

نحن هنا لا ندافع عن الكابتن فكري الهوارى لأن رصيده الوطنى والخدمى يعرفة القاصي والداني في مدينة الشيخ زايد وأبناء محافظتة الدقهلية ولا ينكره إلا جاحد ..نحن هنا نرد الجميل لشخص ضحى بالغالي والنفيس من أجل بلده ..كم شاهدناه فى خضم الأحداث السوادية التي مرت بيها البلاد في ظل حكم الجماعة الإرهابية يقود مسيرات النور لتخليص البلاد من براثن الإرهاب في الوقت الذي كان يقدم مدعي الوطنية فروض الولاء ولطاعة لجماعة الإخوان الإرهابية.

مواقف فكرى الهوارى الوطنية لا تعد ولا تحصي ..ولن يدحضها شائعات مغرضة يقودها نصاب هارب مناصر لجماعة الإخوان الارهابية يعرفه الجميع في النادي والمدينة وضحاياه كثيرين ومطلوب في قضايا نصب واحتيال وسرقة واغتصاب وهتك عرض وخطف وبلطجة يدعى أكرم مصطفى أمين صندوق نادى الشيخ زايد السابق بعد تصدية لواقعة سرقة للنصاب الهارب الذي عرض جهاز جاكوزي قام بسرقتة من سيدة أعمال غلى النادي لشرائة ..ولكن الكابتن فكرى الهوارى وقف له بالمرصاد ..وللاسف مازال هذا المجرم صاحب التسجيلات المفبركة كما أكدت النيابة والمباحث هارب من العدالة رغم قرارات الضبط والأحضار الخاصة به .

شهدته بأم عينى مزجى بدمائه وهو يدافع عن مؤسسات الدولة في الشيخ زايد عندما اقتحمته أنصار جماعة الإخوان الإرهابية ..ولم يخرج ويتباهي كما فعل أصحاب البطولات الزائفة للحصول على مكاسب او مأرب شخصية بل هى قناعات وطنية صادفه من شخص يعشق تراب هذا البل ومؤسساته .

 

كما رأيناه يتصدر المظاهرات الغاضبة ضد حكم جماعة الارهابية وقالها بصوت عالي يقسط حكم المرشد ولم يخش التهديدات او رصاصات الارهاب الغادرة ..وكلما نصحناه أن يطاطى الرأس للأمواج الاخوانية العاتية شوية خشية علي حياتة وحياة أسرته أبى ..وقال مصر أولا ..وتحضرنى مقولته الشهيرة ما قيمة الإنسان والحياة بلا وطن .

شهدناه يقف وراء الوطن قي الاستحقاقات الوطنية من استقتاء غلي الدستور الجديد وانتخابات رئاسية ضد دعوات التحريض من قبل جماعة الضلال والارهاب ..كما شهدناه يذرف الدموع وهو يكرم أبناء وأمهات شهداء الجيش والشرطة .

هذه شهادة حق في رجل لو يقفل بابه في وجه أحد ..أو يتخلى عن وطنه في محنه .. رجل مازال يدفع فاتورة مواقفه الوطنية حتى الأن .

 

توقيع

محبى نادى الشيخ زايد